يعود الفنان أحمد السعدني للسينما بعد غياب 3 سنوات منذ ان شارك في بطولة فيلم”200 جنيه “، وذلك من خلال ثلاثة أفلام دفعة واحدة .
يعرض لــ أحمد السعدني ، يوم 26 ديسمبر الجاري، فيلم “بضع ساعات فى يوم ما”، الذي انتهي من تصويره قبل فترة طويلة ، وهو مأخوذ من وراية تحمل نفس الأسم، وكتب السيناريو والحوار ، كاتب نفس الرواية محمد صادق، والذى قدم من قبل رواية “هيبتا”
ويضم الفيلم عدد كبير من الفنانين ، حيث يشارك فى بطولته مى عمر، هشام ماجد، عائشة بن أحمد، مايان السيد، خالد أنور، محمد سلام، هدى المفتى، وأخرون
أحداث “بضع ساعات فى يوم ما”
تدور أحداث “بضع ساعات فى يوم ما”، خلال 8 ساعات، تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب ، خلال فترة زمنية قصيرة ، لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص مرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويبوح كل منهم بتقلباته النفسية للآخرين، في كل قصة بالرواية، وذلك ضمن إطار رومانسي تشويقي.
فيلم “ولنا في الخيال حب”
الفيلم الثاني الذي انتهي من تصويره السعدني بعنوان “ولنا في الخيال حب”، وتدور أحداثه في إطار رومانسي، حول أستاذ جامعي انطوائي تقتحم حياته طالبة ترتبط بقصة حب مع أحد زملائها، وبمرور الأحداث يضطر لمواجهة نفسه بوقوعه أيضاً في حبها، وتشاركه البطولة مايان السيد ، وسيف حميدة ، وفريدة رجب ، وعفاف مصطفى ، وتأليف وإخراج سارة رزيق في أول تجربة إخراجية لها
ينتظر عرض ” الجواهرجي”
كما إنتهي من تصوير فيلم”الجواهرجي” بطولة محمد هنيدي ومنى زكي ولبلبة وريم مصطفى وإخراج اسلام خيري، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول تاجر مجوهرات يقع في العديد من المتاعب والمواقف المحرجة بسبب زوجته.
مسلسل “لام شمسية” في رمضان
يخوض أحمد السعدني الموسم الرمضاني المقبل ، بمسلسل بعنوان “لام شمسية” ،بمشاركة أمينة خليل ، بعد أن غاب الموسم الماضي ، حيث كان آخر مشاركة له مسلسل”سره الباتع” الذي قدمه عام 2023
ويجسد في المسلسل شخصة زوج “أمينة خليل ، ويعمل معلم في مدرسة دولية ، بينما تجسد “أمينة ” شخصية معلمة ، في نفس المدرسة الدولية، وتنشأ خلافات بين الزوجين بسبب التدخل في عمل الزوجة واعتراضه المستمر على أفكارها وقراراتها المهنية. هذا الصراع بينهما يطرح تساؤلات حول مصير علاقتهما، فهل ستنتهي بالانفصال؟
قصة لام شمسية
مشيرا إلي أن مسلسل “لام شمسية” الذي كتبته مريم نعوم، يناقش قضية هامة شغلت الرأي العام في السنوات الماضية، ألا وهي قضية التحرش بالأطفال في المدارس والشوارع، مع طرح تساؤلات حول من المسئول عن التحرش بالأطفال؛ الأهل أم المدرسين؟، حيث يتم طرح القضية في إطار اجتماعي توعوي
