لماذا تحولت سهر الصايغ من الحب إلى عداوة مصطفى شعبان ؟

شكلت الفنانة سهر الصايغ ، مع الفنان مصطفي شعبان،  ثنائي رومانسي، عبر عملين متتاليين جمعوا بينهما ، وحققا نجاحا  كبيرا من خلالهما،  الأول مسلسل “بابا المجال” ،  وقدمت “الصايغ” فيه شخصية فتاة صعيدية، تريد الأخذ بالثأر لشقيقها من مصطفي شعبان ، ولكنها تكتشف أنه ليس له علاقة بالقتل ، ويدخلان في علاقة حب تنتهي بالزواج، والعمل الثاني ، مسلسل “المعلم” دور زمزم زوجة مصطفي شعبان ، التي دائماً ما تدعمه وتتحمل معيشتهمل الصعبة من أجل لما بينما من علاقة حب مليئة بالرومانسية

أما المسلسل الثالث الذي يجمع بينهما علي شاشة رمضان المقبل “حكيم باشا ” ، تتحول المحبة إلي عداوة شديدة طوال أحداث المسلسل .

سهر الصايغ تدبر المكائد

تظهر سهر الصايغ ، في أحداث مسلسل “حكيم باشا ، بدور ابنة عم مصطفى شعبان ، وعدوته وتكن له كراهية كبيرة، وتبحث طوال الوقت عن الإيقاع به ، وتدبير المكائد له ، وذلك من أجل الصراع على الميراث في العائلة، خاصًة بعدما ظهر ابن لحكيم “مصطفى شعبان”.

أبطال “حكيم باشا”

مسلسل “حكيم باشا”، يشارك في بطولته دينا فؤاد، رياض الخولي، سلوى خطاب، منذر رياحنة، محمد نجاتى، يارا قاسم، ميدو عادل، يارا قاسم، سلوى عثمان، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدى رفعت و من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين وإنتاج شركة سينرجي.

أحداث “حكيم باشا”

تدور قصة “حكيم باشا” ، عن مشكلات عائلية تحدث في بيت الباشا، فبعد سنوات من التجارة في آثار الأجداد ، يجد الأبناء أمام صراع على الثروة ، ويشعل الطمع والحقد والغيرة نيران النهاية في عائلة الباشا وكبيرها، حكيم باشا الذي يواجه عائلته وخصومة في تجارة الآثار، لحماية ابنه الوحيد الذي أنجبه متأخرًا ، ليحترق مستقبل جميع من عاشوا على بيع تاريخ الأجداد ، وكأنها لعنة إصابة عائلة الباشا.

سهر الصايغ.. حكاية “شغف”

انتهت سهر الصايغ ، مؤخراً من تصوير المشاهد الأخيرة من حكاية “شغف” ، إحدى حكايات مسلسل”أسود باهت”، تمهيداً لعرضه في رمضان 2025 .

وتدور أحداث الحكاية، حول “شغف”، التي تجد نفسها محاصرة بين الألغاز والاتهامات، وتقع في دوامة لا تنتهي، فهي متورطة في جريمة قتل شخص غريب عنها ، ليس لها أية علاقة به، لتندلع الصراعات الداخلية بين المحيطين بها، بين براءتها المزعومة فى إخفاء الأدلة ، والأحداث الغامضة التي تتكشف أمامها.